بعد الجدل الذي أثير حول فرض وزارة التربية الوطنية لمبدأ الانتقاء، وتحديد سن التوظيف في قطاع التعليم في 30 سنة، كشرط لاجتياز مباريات التوظيف، عاد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لتذكر الوزير الراحل محمد الوفا، الذي أشرف على قطاع التربية الوطنية، خلال حكومة عبد الإله ابن كيران.
وكان الوفا، الذي فارق الحياة أواخر دجنبر 2020، قد وصف معدل الشهادة بكونه لا يعكس كفاءة المترشح، الشيء، الذي دفعه إلى إلغاء “الانتقاء”، لاجتياز المباراة بما يسمح بمشاركة كل حاملي شهادات الإجازة في الدراسات الأساسية، سواء النظام القديم، أو الجديد.
وتمثلت الإجراءات العملية، التي باشرها الوزير الراحل، مباشرة بعد تعيينه في “حكومة العدالة والتنمية الأولى”، أيضا في نشر لوائح المستفيدين من السكن الوظيفي، الذين لا يتوفرون على شروط استغلال هذا النوع من السكن، إما بسبب إحالتهم على التقاعد، أو بسبب عدم توفرهم على حق الأسبقية طبقا للمقتضيات الجاري بها العمل، لكن قراره القاضي بمحاربة الريع الوظيفي قوبل بكثير من المقاومة.
وكان الوفا، الذي فارق الحياة أواخر دجنبر 2020، قد وصف معدل الشهادة بكونه لا يعكس كفاءة المترشح، الشيء، الذي دفعه إلى إلغاء “الانتقاء”، لاجتياز المباراة بما يسمح بمشاركة كل حاملي شهادات الإجازة في الدراسات الأساسية، سواء النظام القديم، أو الجديد.وتمثلت الإجراءات العملية، التي باشرها الوزير الراحل، مباشرة بعد تعيينه في “حكومة العدالة والتنمية الأولى”، أيضا في نشر لوائح المستفيدين من السكن الوظيفي، الذين لا يتوفرون على شروط استغلال هذا النوع من السكن، إما بسبب إحالتهم على التقاعد، أو بسبب عدم توفرهم على حق الأسبقية طبقا للمقتضيات الجاري بها العمل، لكن قراره القاضي بمحاربة الريع الوظيفي قوبل بكثير من المقاومة.